ارتفعت أسهم أوروبا اليوم الجمعة لتتماسك قرب أعلى مستوى في شهر بنهاية أسبوع أثقلت فيه التوترات السياسية كاهلها، فيما تسببت نتائج أعمال مخيبة للآمال للشركات في بعض التحركات الحادة للأسهم.
ويتجه المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية صوب تحقيق مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي، في أطول موجة ارتفاع منذ يناير كانون الثاني، في الوقت الذي يتجاهل فيه المستثمرون التوترات السياسية ويركزون بدلا من ذلك على موسم نتائج الأعمال المتوقع أن يدعم أسواق الأسهم.
وسجلت نتائج أعمال الشركات الأوروبية عن الربع الأول بداية إيجابية بشكل كبير، بيد أن الشركات التي خالفت نتائجها التوقعات انخفضت أسهمها.
وتراجعت أسهم سيج البريطانية للبرمجيات 19 بالمئة، لتسجل أكبر انخفاض على المؤشر ستوكس، بعد أن قلصت الشركة توقعاتها للإيرادات للعام بأكمله في الوقت الذي تباطأ فيه نمو الاشتراك في برمجيات الشركة.
على الجانب الآخر، قفزت أسهم ستورا إنسو الفنلندية لإنتاج الورق 4.5 بالمئة لتتصدر الأسهم المرتفعة على المؤشر بعد أن حققت نتائج تفوق التوقعات للربع الأول.
وواصلت أنباء صفقات الدمج والاستحواذ الاضطلاع بدورها كمحرك رئيسي للسوق.
وزادت أسهم كليبيير 4.3 بالمئة بعد أن قالت شركة العقارات التجارية إنها تخلت عن عرض لشراء هامرسون ولن تواصل السعي للاستحواذ على الشركة البريطانية.
في الوقت ذاته انخفضت أسهم هامرسون 13 بالمئة لتمحو تقريبا جميع المكاسب التي حققتها منذ أول إعلان عن عرض كليبيير في 19 مارس.
وفي رد فعل على نتائج الأعمال، انخفضت أسهم لوريـال بعد أن لامست أعلى مستوى في خمسة أشهر في المعاملات المبكرة وجرى تداولها في أحدث تعاملات منخفضة 0.2 بالمئة. وحققت الشركة مبيعات قوية بفضل أداء جيد في الصين ولقطاع مستحضرات التجميل الفاخرة.
وبحلول الساعة 0837 بتوقيت جرينتش ارتفع المؤشر داكس الألماني 0.48 في المئة وكاك 40 الفرنسي 0.19 في المئة بينما انخفض فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.07 بالمئة.
ويتجه المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية صوب تحقيق مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي، في أطول موجة ارتفاع منذ يناير كانون الثاني، في الوقت الذي يتجاهل فيه المستثمرون التوترات السياسية ويركزون بدلا من ذلك على موسم نتائج الأعمال المتوقع أن يدعم أسواق الأسهم.
وسجلت نتائج أعمال الشركات الأوروبية عن الربع الأول بداية إيجابية بشكل كبير، بيد أن الشركات التي خالفت نتائجها التوقعات انخفضت أسهمها.
وتراجعت أسهم سيج البريطانية للبرمجيات 19 بالمئة، لتسجل أكبر انخفاض على المؤشر ستوكس، بعد أن قلصت الشركة توقعاتها للإيرادات للعام بأكمله في الوقت الذي تباطأ فيه نمو الاشتراك في برمجيات الشركة.
على الجانب الآخر، قفزت أسهم ستورا إنسو الفنلندية لإنتاج الورق 4.5 بالمئة لتتصدر الأسهم المرتفعة على المؤشر بعد أن حققت نتائج تفوق التوقعات للربع الأول.
وواصلت أنباء صفقات الدمج والاستحواذ الاضطلاع بدورها كمحرك رئيسي للسوق.
وزادت أسهم كليبيير 4.3 بالمئة بعد أن قالت شركة العقارات التجارية إنها تخلت عن عرض لشراء هامرسون ولن تواصل السعي للاستحواذ على الشركة البريطانية.
في الوقت ذاته انخفضت أسهم هامرسون 13 بالمئة لتمحو تقريبا جميع المكاسب التي حققتها منذ أول إعلان عن عرض كليبيير في 19 مارس.
وفي رد فعل على نتائج الأعمال، انخفضت أسهم لوريـال بعد أن لامست أعلى مستوى في خمسة أشهر في المعاملات المبكرة وجرى تداولها في أحدث تعاملات منخفضة 0.2 بالمئة. وحققت الشركة مبيعات قوية بفضل أداء جيد في الصين ولقطاع مستحضرات التجميل الفاخرة.
وبحلول الساعة 0837 بتوقيت جرينتش ارتفع المؤشر داكس الألماني 0.48 في المئة وكاك 40 الفرنسي 0.19 في المئة بينما انخفض فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.07 بالمئة.